نحن حركة نسوية سودانية تقاطعية جذرية انطلقت من القاعدة الشعبية وإليها تم تأسيسها في فبراير من عام 2019
إيمانا من المؤسسات أن الحرية والمساواة هي حقوق اصيلة يجب ان تكفل للجميع.
ان الحراك الثوري لا يمكن ان يكون ثوري المضمون دون ان يتضمن الخطاب النسوي بحيث يترأس أجندة التغيير ويكون من الأهداف الأساسية للقضاء على جميع اشكال التمييز الجندري وكافة أشكال الاضطهاد الذي تعيشه النساء والفئات الغير مهيمنة.
تقدّم لكمن حركة نون النسويّة فرصة لتطوير خبراتكمن في استخدام أدوات مواقع التواصل الاجتماعي بشكل فعّال لخدمة أهدافكمن عبر الانضمام لورشة تدريبيّة في العاشر والحادي عشر من نوفمبر 2024 أرضيًا في القاهرة وسحابيًا عبر تطبيق ZOOM مع د.سارة فضل، صانعة المحتوى الرقمي وخبيرة استخدام التقنية لتنمية الأعمال.
الشروط والمزيد من التفاصيل:
https://noonmovement.org/workshop-invitation
استمارة التقديم:
انقر هنا لتحميل المقالة حملة الستة عشر يومًا من النشاط لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي هي حملة عالمية لمواجهة العنف ضد النساء والفتيات،[1] تجري الحملة كل عام بدءً من الخامس والعشرين من نوفمبر، وهو اليوم العالمي للقضاء على العنف
انقر هنا لتحميل المقالة كما هو حال البلاد بالعموم لم تنعم الصحافة السودانية إلا بديمقراطيات قصيرة حاولت عبرها تطوير الممارسة الصحفية ولكن سرعان ما كان الطريق يُقطع بانقلاب عسكري يرتد على ما تم تحقيقه من مكتسبات. كما الانتقالية الأخيرة التي
عبر لسان واحد ومن منافي أورثتنا إياها حرب الخامس عشر من أبريل في السودان نشارككمن “ونستنا” كنسويّات سودانيّات على فنجان قهوة، عشية سنويّتها الأولى، كيف نفكر في السابع من أكتوبر وكيف غيّرت نظرتنا للمقاومة والاستعمار على حد سواء. كنت في
تقدّم لكمن حركة نون النسويّة فرصة لتطوير خبراتكمن في استخدام أدوات مواقع التواصل الاجتماعي بشكل فعّال لخدمة أهدافكمن عبر الانضمام لورشة تدريبيّة في العاشر والحادي عشر من نوفمبر 2024 أرضيًا في القاهرة وسحابيًا عبر تطبيق ZOOM مع د.سارة فضل، صانعة
نشارككمن موقفًا لمنظمة ILGA بشأن اقتراح تم تقديمه لاستضافة مؤتمرها القادم في تل أبيب. قوبل الاقتراح بمعارضة صارمة أكدت على الاعتراف بالتجربة التاريخية لجنوب إفريقيا مع الفصل العنصري والاستعمار، وتضامنت بشكل لا لبس فيه مع الشعب الفلسطيني وحقّه في الحياة.
في بيان منشور باسم شبكة النساء السودانيّات التمسنا ما نصف بالاستجداء النسوي للمجتمع الدولي بالتدخّل العسكري للتصدّي لعنف متعدّد الأشكال يجري في بلادنا على أيدي عدّة فاعلين كما وصف البيان، توّقفتنا نفس النبرة في بيان آخر ل”المنصة التنسيقيّة النسائيّة لإنهاء
توثيق مساهمة الناشطات و النساء المدافعات عن حقوق الإنسان في غرف الطوارئ والمجموعات القاعدية بعد حرب 15 أبريل 2023 في السودان.
أربع حلقات تصبّ في إطار تحريك الفضاءات العامة نحو المزيد من التفكير والتفاكر في قضايا النسوية بمستوياتها المختلفة. معاً نحو مجتمع أكثر نسويةً، وعياً ونضالاً!
خلق حراك نسوي جذري يستصحب في تأسيسه قضايا النوع الاجتماعي و العدالة النوعية لتحسين اوضاع النساء والفئات الغير مهيمنة.