المدونة
انقر هنا لتحميل المقالة حملة الستة عشر يومًا من النشاط لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي هي حملة عالمية لمواجهة العنف ضد النساء والفتيات،[1] تجري الحملة كل عام بدءً من الخامس والعشرين من نوفمبر، وهو اليوم العالمي للقضاء على العنف
انقر هنا لتحميل المقالة كما هو حال البلاد بالعموم لم تنعم الصحافة السودانية إلا بديمقراطيات قصيرة حاولت عبرها تطوير الممارسة الصحفية ولكن سرعان ما كان الطريق يُقطع بانقلاب عسكري يرتد على ما تم تحقيقه من مكتسبات. كما الانتقالية الأخيرة التي
عبر لسان واحد ومن منافي أورثتنا إياها حرب الخامس عشر من أبريل في السودان نشارككمن “ونستنا” كنسويّات سودانيّات على فنجان قهوة، عشية سنويّتها الأولى، كيف نفكر في السابع من أكتوبر وكيف غيّرت نظرتنا للمقاومة والاستعمار على حد سواء. كنت في
“توثيق مساهمة الناشطات و النساء المدافعات عن حقوق الإنسان في غرف الطوارئ والمجموعات القاعدية بعد حرب 15 أبريل 2023 في السودان.” عام وعدة أشهر مرّت على اندلاع حرب الخامس عشر من أبريل 2023 في السودان، نتيجة مخيبة لنضالات السودانيات والسودانيين
منذ اندلاع حرب الخامس عشر من أبريل في العاصمة الخرطوم وترامي امتدادتها لتشمل ولايات كردفان ودارفور وولاية الجزيرة وسنّار وبقاء شبحها محلّقًا حول الولايات الأخرى الآمنة، اعتمدت النساء على بعضهن البعض في مواجهة واقعهن الجديد لمشاركة مشاعرهن، خططهن، أحلامهن ولطلب
عبر نقاشات منظّمة مع مجموعة من النسويّات والباحثات المنخرطات في أنظمة الاستجابة لطوارئ حرب الخامس عشر من أبريل المستمرة، وبعض الفاعلات في مجتمعات التعددية الجنسية والجندرية من السودان والجنوب العالمي، حاورناهن لمعرفة المجالات اللائي انخرطن فيها، الطرق التي استخدمنها لطلب
نشارككمن موقفًا لمنظمة ILGA بشأن اقتراح تم تقديمه لاستضافة مؤتمرها القادم في تل أبيب. قوبل الاقتراح بمعارضة صارمة أكدت على الاعتراف بالتجربة التاريخية لجنوب إفريقيا مع الفصل العنصري والاستعمار، وتضامنت بشكل لا لبس فيه مع الشعب الفلسطيني وحقّه في الحياة.
في بيان منشور باسم شبكة النساء السودانيّات التمسنا ما نصف بالاستجداء النسوي للمجتمع الدولي بالتدخّل العسكري للتصدّي لعنف متعدّد الأشكال يجري في بلادنا على أيدي عدّة فاعلين كما وصف البيان، توّقفتنا نفس النبرة في بيان آخر ل”المنصة التنسيقيّة النسائيّة لإنهاء
تراجع الاحتجاج ضوءٌ أخضر لاستمرار الإبادة لا للاستسلام أمام إبادة غزة ادعموا مقاومة الفلسطينيين في الشهر الرابع من حربها لإبادة غزة، تقوم إسرائيل بتصعيد وتائرها وتوسعة نطاقها، مستفيدة من الغطاء السياسي اللامحدود من حلفائها لتظل حربًا مستمرة، وإبادة تبريرها الدولي
من خلال عملنا في التوثيق لتجارب النساء السودانيّات رأينا قوة ومقدرة هائلة على التغيير والتصديّ ولو بالحكي كمقاومة لسردية المعتدي/ن, ألهمتنا السودانيات شتّى صور الإرادة والمقاومة, ألهمننا أشكالًا مختلفة من التنظيم والتضامن لرفض الظلم واستجابةً لهذا الصمود أقلمنا عملنا واستثمرنا
“لا يوجد نضال أحادي لأننا نعيش حيوات ذات قضايا متعددة” أودري لورد لا تفتأ دول البطش والدمار الإنساني إطباق قبضتها على رقاب الحُرات والأحرار، في موريتانيا كما في مصر والسودان، ملايين البشر تحت رحمة المجاعات، السجون، والعادات البائدة. لكننا نقاوم،
ولسنا الخنجر في الصدور بل كُنا طوق النجاة، ودائماً الضوء في آخر النفق، كنا منذ فجر التاريخ كوشيات مناضلات، وكنا في ٨ أبريل العظيم بداية مهرجانات وملاحم البسالة والفرح، وعليه كان ٨ أبريل ليس غاية منتهانا بل سلم نرتقيه لنقتلع
تقدّم لكمن حركة نون النسويّة فرصة لتطوير خبراتكمن في استخدام أدوات مواقع التواصل الاجتماعي بشكل فعّال لخدمة أهدافكمن عبر الانضمام لورشة تدريبيّة في العاشر والحادي عشر من نوفمبر 2024 أرضيًا في القاهرة وسحابيًا عبر تطبيق ZOOM مع د.سارة فضل، صانعة
المسمى الوظيفي: كاتبـ/ة محتوىالمدة: 3 أشهرالموقع: عن بعدالمتابعة الإدارية : منسقـ/ة المشاريع، المكتب التنفيذي لحركة نون النسوية عن حركة نون النسوية حركة نون النسوية هي حركة اجتماعية قاعدية ومنظمة سودانية غير ربحية تعمل لتعزيز حقوق النساء والأقليات الجندرية. تعمل بشكل
تعرّف نفسها كمقاتلة، تنسب فضل واسع لحاجة مدينة والنشأة كبنت وليّة ومسؤولة منذ بلوغها في الديم، نشاطها الثقافي المبكر هناك، الدراسة في جامعة الأحفاد ومعهد الدراسات الأفريقية الآسيوية بجامعة الخرطوم، العمل مع النساء بأوضاع شديدة الهشاشة في الخرطوم، الانضمام لصفوف
العشناهو وحسيناهو، الفقدناهو، الإتعرضنا ليه، معاناتنا، مقاومتنا، وكل الإختبرناه من 15 أبريل ولغاية الليلة. كل تجاربنا تحت وطئة الحرب هي تجارب إنسانية، مهم نوثقها ونحكيها. ليه؟ لأنو الجيش بيكتب بيانات، ومليشيا الدعم السريع بتكتب بيانات.. والحقيقة الوحيدة الراسخة هي معاناة
عبر الأنظمة المجتمعية وخلال الطبقات تبقى الأبوية، تجعل تجربة كل امرأة مختلفة كليا عن نظيرها من نفس الطبقة والفئة الاجتماعية، نحاول بصورة جماعية في حركة نون النسوية فهم أنماط عملها والبقاء على مسافة من تقاطعات معاناة النساء لا تجعلنا نطرحها